كشفت مصادر سياسية لـ"النشرة" ان لا خلفية رئاسية وراء وقوف رئيس "اللقاء الديمقراطي" النائب وليد جنبلاط الى جانب "التيار الوطني الحر" في موضوع سد جنة ولكن الامور هي على قاعدة "حكّ لي تا حكّ لك"، على حدّ تعبيرها.
وأوضحت المصادر أنّ موقف جنبلاط هو رد على موقف التيار من مدير عام "أوجيرو" عبد المنعم يوسف، خصوصاً بعد طلب وزير الخارجية جبران باسيل في جلسة مجلس الوزراء ادراج ملف الاتصالات على جلسة المجلس وموافقة رئيس الحكومة تمام سلام على ذلك والتي لم تكن متوفرة من قبل.