لفت رئيس ​الحكومة المغربية​ عبد الإله بنكيران إلى أن "السلم الاجتماعي في المغرب مرهون بإدماج الفئات المهمشة في الدورة الإنتاجية والتنموية"، معتبراً أن "الإدماج أكبر تحدي تواجهه البلاد"، موضحاً أن "التحدي الذي تواجهه المغرب ليس هو تركيز الجهود على أوضاع الطبقات التي تعيش وضعاً لا بأس به، بل هو كيفية إيصال جزء من المجهود التنموي لبلادنا إلى الفئات الضعيفة والمهمشة المتواجدة في أدنى السلم الاجتماعي".