أكّدت مصادر مطلعة أن القرار اتخذ بخوض ​الجيش السوري​ بمساندة روسية ​معركة الرقة​ مع استبعاد القوات الكردية باطار اتفاق أميركي – روسي على تقسيم الجبهات، فتكون المنطقة الشمالية المحاذية للحدود التركية تحت اشراف واشنطن والمنطقة الوسطى والغربية تحت اللواء الروسي.