رجّحت مصادر مطلعة أن يتمسك الرئيس التركي ​رجب طيب أردوغان​ أكثر من اي وقت مضى بسياساته ومواقفه خاصة تلك التي اتخذها مؤخرا لجهة تطبيع العلاقات مع موسكو وتل أبيب والتخلي عن المعارضة السورية مقابل مردودات اقتصادية كبيرة، مشددة على ان كل المؤشرات تؤكد مضي الرئيس التركي بـ"عنهجيته القيادية".