أفادت وسائل اعلام كندية ان أكثر من 500 شخص احتشدوا في أوتاوا، للاحتجاج على وفاة شاب أسود مريض عقليا في أعقاب اعتقاله.

والجدير بالذكر ان عبدالرحمن عبدي، البالغ من العمر 37 عاماً، توفي الاثنين، وأفيد انه تعرض للضرب من رجال شرطة أوتاوا الذين جاؤوا استجابوا لاتصالات بشأن وقوع اضطرابات.

وكان منظموا الاحتجاج قد أعلنوا انهم سيحترمون رغبة عائلة عبدي بأن تكون المسيرة سلمية، رغم أن بعض المحتجين كانوا غاضبين جدا إلى حد تدخل آخرين لتهدئتهم لم يتجاوز أحد حواجز ​الشرطة الكندية​.