رفض وزير استيعاب المهاجرين وشؤون القدس الإسرائيلي ​زئيف الكين​ "اتهامات وجهها الملك الأردني ​عبدالله الثاني​ قال فيها إن الاجراءات ال​اسرائيل​ية في الأقصى ستؤدي إلى حرب دينية"، مؤكداً أن "اتهامات الملك الأردني لا أساس لها من الصحة وانها جاءت لإرضاء الشارع الأردني ليس إلا".

ولفت إلى أن "إسرائيل تقدم تنازلات لم يسبق لها مثيل في الحرم ولا يحق لأي دولة أن تشتكي"، مشيراً إلى أن "الأمر الذي يؤجج العنف في الشرق الأوسط هو الإسلام المتطرف بتياريه السني والشيعي وليس النزاع الفلسطيني الاسرائيلي".