رفضت السفارة السعودية لدى الولايات المتحدة الاميركية "مزاعم تورط السعودية بهجمات 11 أيلول 2001 التي تمسك بها السناتور الأميركي بوب غراهام"، مؤكدةً أن "إجماع الغالبية الساحقة من المجتمع والاستخبارات ومسؤوليها السابقين والحاليين ينصب على أنه لا الحكومة والسعودية، ولا كبار مسؤوليها، قدموا أي دعم أو تشجيع لتلك الهجمات".