أعلن المتحدث بإسم ​البيت الأبيض​ جوش ارنست عن عزم السلطات الأميركية استقبال 110 آلاف لاجئ خلال العام المقبل.

وأوضح أرنست أن "الهدف كان زيادة عدد اللاجئين الوافدين العام المقبل بـ30%، وتشمل هذه الزيادة 40 ألف شخص من الشرق الأوسط من ضمنه سوريا وجنوب آسيا".

وأشار الى انه "لا بد أن نتذكر أن الأشخاص الذين سمح لهم بالقدوم إلى الولايات المتحدة بموجب هذا البرنامج أخضعوا لتدابير تدقيق في خلفياتهم أكثر من أي شخص آخر أتى إلى البلاد"، لافتاً الى ان "الرئيس الأميسركي باراك أوباما يعطي الأمن القومي الأولوية الأهم وهذا الأمر يصح بالتأكيد فيما يتعلق بدرس طلبات لاجئين للقدوم إلى الولايات المتحدة".