رأى المتدث باسم الرئاسة التركية ابراهيم كالن ان "أي خطأ في عملية تحرير الموصل من شأنه أن يحوّل مئات آلاف المدنيين إلى لاجئين، والتداعيات ستتجاوز ​العراق​ إلى كل دول المنطقة".

وشدد على انه "ليس لتركيا أي أطماع أو أجندة خفية في العراق، من يعتقد غير ذلك هو من يضمر النوايا السيئة ويتصرف على أساسها أو لعله من المخدوعين".