اعتبرت مصادر سياسة ان ورقة الوزير السابق أشرف ريفي الّذي كان الاقوى في المرحلة السابقة ان كان في الشارع السني او في طرابلس، باتت اليوم محروقة بعد دخوله في سجال غير مسبوق مع وزير الداخليّة نهاد المشنوق وقرار الاخير مواجهته على اكثر من صعيد. واضافت المصادر: "هناك تراجع مدوٍّ بشعبية ريفي".