رفضت مصادر روحيّة "كل الاتهامات التي وُجّهَت بحق راعي أبرشية صيدا ودير القمر السابق ​الياس نصار​ لجهة الأمور الماديّة"، وأشارت الى أن "قلّة من المطارنة يستعينون بمدقق مالي في المطرانية لإجراء الحسابات ونصّار هو أحدهم"، ومؤكدة في نفس الوقت الى أن نصّار كان يدفع على سبيل المثال لا الحصر ثمن "المعول" الذي يركش به الحديقة من حسابه الخاص.