دانت الشبكة العربية لحقوق الطفل "منارة" كافة الاعمال العسكرية من اي فريف كان في ​مخيم عين الحلوة​، مشيرة الى ان من يدفع اثمانها اهلنا في مخيم عين الحلوة وخاصة من لا حول لهم ولا قوة من اطفال ونساء وكبار سن.

واستنكرت في بيان، العمل الجبان الذي اودى بحياة الطفل عرفات مصطفى صهيون والذي يبلغ من العمر 13 عاما في مدرسة صفد للاونروا، جراء المعارك، محمّلة كافة الاطراف في الصراع الدائر في المخيم مسؤولية وفاة الطفل عرفات، ومسؤولية الدمار الحاصل داخل المخيم ونزوح اهلنا في المخيم، داعية الجميع الى التدخل لوقف الاعمال العسكرية الدائرة في المخيم لحماية اهلنا وبالاخص الاطفال وذلك ربطا بمضامين الاتفاقية الدولية لحقوق الطفل والبروتوكول الاضافي الخاص بحماية الاطفال في النزاعات المسلحة وغيرها من الاعمال خلال حالات الطوارئ.