لفت وزير الخارجية الفرنسي ​جان مارك أيرولت​ إلى أن "الدول الإفريقية أدركت أنه لا يمكن وجود أمن بدون تنمية شاملة"، مشيراً إلى أن "باريس ستستمر في دعم الدول الإفريقية بهذا الخصوص".

وشدد على أن "​فرنسا​ مستعدة لتقديم الدعم المالي والسياسي للدول الإفريقية من أجل الاستمرار في تعزيز تنميتها وأمنها"، مشيراً إلى أن "فكرة تأسيس مجموعة دول الساحل الخمس" التي تحتضن نواكشوط مقر أمانتها العامة تعد فكرة رائدة في سبيل توحيد الجهود من أجل التصدي للإرهاب وتعزيز الأمن في المنطقة".