استنكر ​اللقاء التضامني الوطني​ في الشمال الفعل الجرمي والاعتداء الذي قامت به الولايات المتحدة على الاراضي السورية، معتبراً ان "هذا الفعل لا يشكل طارئاً جديدا على الساحة السورية حيث ان الاجرام الصهيو-اميركي لا زال منذ سنوات يتربص بوحدة سوريا وامن شعبها سواءً بالتدخل المباشر او عبر دعم المجموعات التكفيرية وسائر المجموعات المسلحة".

وأعلن اللقاء وقوفه الى جانب الدولة السورية دعما لوحدتها وخطها المقاوم ، مؤكدا ان "الرد المناسب يكون عبر تحصين الانتصارات المتتالية التي يسطرها عناصر الجيش العربي السوري ورجال المقاومة الاسلاميةط، مثنياً على حكمة القيادة السورية في محافظتها على صوابية البوصلة المقاومة .