أشارت النائبة في البرلمان المصري وعضو لجنة حقوق الإنسان ​مارغريت عازر​، في حديث لـ"النشرة"، إلى أن الجرائم الإرهابية تستهدف كل المصريين لأن البلاد تتصف بوحدتها، ورأت أن الإرهاب، الذي لا يفرق بين المسلمين والمسيحيين، حدد الكنائس كهدف لتفتيت وحدة مصر.

وفي حين لم تتردد عازر في الحديث عن قصور في كافة أجهزة الدولة، أكدت أن الإرهاب الأخطر هو الفكري، خصوصاً أن المسلح يستطيع أن يقتل العشرات أو المئات بينما الأفكار قادرة على تجنيد الملايين، مطالبة الجميع بالادراك أن التعليم بات مسألة مهمة إلى جانب إصلاح الخطاب الديني، مضيفة: "هناك دور للبرلمان ولوسائل الإعلام أيضاً وليس فقط للجيش والشرطة".

للإطلاع على التفاصيل في تقرير ضمن خانة "خاص النشرة" أنقرهنا