أكّد مندوب ​الصين​ في ​الأمم المتحدة​، ​ليو جيه يي​، أنّ "من مصلحة العالم بقاء الإتفاق النووي مع ​إيران​".

ولفت السفير الصيني، في مؤتمر صحافي عقد بمناسبة نهاية الرئاسة الصينية خلال شهر تموز لمجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة، إلى أنّ "الأمر يعود للولايات المتحدة الأميركية و​كوريا الشمالية​ وليس لبلاده، في محاولة خفض التوتر واستئناف المفاوضات لنزع الأسلحة النووية من شبه الجزيرة الكورية، وفي مواصلة التحرّك للبدء في السير نحو الإتجاه الصحيح".