اعتبر أحد المعارضين البارزين في المعارضة السورية أن الاتفاق الأخير الذي تم في آستانة ولحظ ضم إدلب إلى مناطق "خفض التصعيد"، "هو أسوأ اتفاق ضد المعارضة". وأردف: "أصلا حين يفاوض المهزوم لا يجلب لنفسه الا مزيدا من الهزائم".
اعتبر أحد المعارضين البارزين في المعارضة السورية أن الاتفاق الأخير الذي تم في آستانة ولحظ ضم إدلب إلى مناطق "خفض التصعيد"، "هو أسوأ اتفاق ضد المعارضة". وأردف: "أصلا حين يفاوض المهزوم لا يجلب لنفسه الا مزيدا من الهزائم".