إستغرب رئيس "حراك الأساتذة المتعاقدين الثانويين" ​حمزة منصور​، "عدم مشاركة أساتذة التعليم الخاص بالإضراب، باستثناء الوجود الرمزي لنقيب المعلمين في هيئة التنسيق، إذ انّ نسبة 92 في المئة من ​المدارس الخاصة​ فتحت أبوابها".

وأوضح منصور، أنّ "ما يعنينا هو التثبيت أكثر من رفع أجر الساعة. وما نحتاجه هو وقفة ضمير تغلب مصالح المتعاقدين وتبادر إلى الاعتراف بهمّ كبشر وكمعلمين ثمّ الإعتراف بحقوقهم"، مشيراً إلى أنّ "هذا المنطق الّذي يجب أن يسود وليس منطق الأنانية والمصالح الخاصة، وأن يكون الهدف الاصلاح".