اشارت مصادر مطلعة ان القيادة السورية تتعاطى بالكثير من التريث مع برقيات واتصالات تتلقاها من مسؤولين وقيادات لبنانية تسعى لاعادة فتح خطوط معها او تزييت قنوات لم تستخدمها لسنوات، لافتة الى ان دمشق لن تفتح ذراعيها لمن قاطعها سنوات كما تفتحها لمن ساندها ووقف الى جانبها في محتنها.
أخبار مرتبطة
إقرأ المزيد
-
-
{{title}}
{{subTitle}}
{{/news}}
{{#adIndex}}
-