حذرت ​منظمات حقوقية​ من أن "نحو 300 تركي مهددين بالترحيل القسري من ​باكستان​، داعين ​إسلام أباد​ إلى حمايتهم".

ويأتي هذا التحذير بعد قرابة أسبوعين على قيام إسلام أباد بترحيل المدرس التركي كاتشماز مسعود وزوجته وابنتيه، رغم حكم محكمة محلية بعدم جواز ذلك.

من جهة أخري أعلنت الفيدرالية أنه "يواجه 285 ​تركيا​ من المدرسين على صلة بمدارس باكتورك وأسرهم خطر الترحيل القسري منذ تشرين الثاني 2016"، مشيرةً الى أنهم "يعيشون في خوف من مداهمات ​الشرطة الباكستانية​ وأجهزة الاستخبارات".