لفت أحد المراجع السياسة لصحيفة "الجمهورية"، إلى أنّ "المرحلة ستكون قاتمة لا سقف زمني لها، في حال استمرّ المنحى التصاعدي للأحداث على خطّ السخونة الّتي هو عليها في هذا الوقت، وظلّت أجواء التشنّج هي الآسرة للوضع العام".

وركّز المرجع، على أنّ "الوضع حسّاس ودقيق جدّاً لا بل خطير، وهو ما يوجِب التحلّي بالحكمة والمرونة وبتغليب لغة العقل على أيّ انفعال، تجنّباً لبلوغ الأمور الحدّ الّذي يصعب احتواؤه ولا تحمد عقباه".