أعلنت ​كوريا الجنوبية​، أنّ "التجربة الصاروخية الّتي أجرتها ​كوريا الشمالية​ هذا الأسبوع، تضع واشنطن في مرمى نيرانها، لكنّها لا تزال بحاجة لإثبات امتلاكها لتكنولوجيا مهمّة في مجال الصواريخ".

وأوضحت سيئول أنّ "بيونغ يانغ لم يتح لها التمكّن بعد من إعادة دخول الصاروخ إلى الغلاف الجوي وتوجيه المرحلة الأخيرة فيه وتفعيل الرأس الحربي"، معربةً عن توقّعها في أنّ "توقف بيونغ يانغ الآن برنامجها الإستفزازي المتعلّق باختبار صواريخ لبعض الوقت، بعد النجاح الّذي حقّقه صاروخها الجديد "هواسونغ-15" الّذي من الممكن أن يصل مداه إلى البرّ الأميركي".

وكات ذكرت كوريا الشمالية أنّ التجربة الصاروخية الّتي أجرتها منذ أيام كانت "إنفراجة".