علمت صحيفة "الجمهورية" أنّ "اتصالات خارجية وداخلية جرت مع رئيس الحكومة ​سعد الحريري​ الذي التقى في أثناء وجوده في ​باريس​ مسؤولين فرنسيين ومصريين، كذلك التقى بعضَ الأصدقاء السعوديين في إطار التحضير لقراره النهائي بخوصه بقائه بالحكومة من عدمه"، لافتة الى ان "قرار الحريري الشخصي واضح، وهو البقاء في ​رئاسة الحكومة​ وسحبُ الاستقالة، فإنّ القرار السعودي لم يتّضح بعد، لا بل انّ التصريحات الاخيرة لبعض المسؤولين السعوديين كانت تميل الى التشدّد حيال ​إيران​ و​حزب الله​".