أكّد المتحدث بإسم الأمين العام للأمم المتحدة، ​ستيفان دوجاريك​، أنّ "مقتل الرئيس اليمني السابق ​علي عبدالله صالح​، هو حدث سيضيف مستوى آخراً من التعقيد على موقف سياسي معقّد بالفعل، ولقد رأينا تصاعداً للعنف بشكل حادّ في ​صنعاء​".

ولفت دوجاريك، خلال إفادة صحافية إلى "أنّنا نؤكّد على كلّ الجهات المنخرطة في الصراعة، أن تعدّ استهداف المدنيين والبنى التحتية للبلاد، خرقاً واضحاً للقانون الدولي، ويُعتبر من جرائم الحرب".