رحلة صداقة عمرها عشر سنوات، أطاحت بها خلافات مالية، خصوصاً بعدما تطورت الصداقة الى أعمال تجارية، كانت كفيلة بنسف كل ما بناه الشريكان، اللذين تبدلت لقاءاتهما من المكاتب و​المشاريع العقارية​ والمقاهي والمطاعم، الى الدوائر القضائية التي فصلت في النزاع المستحكم بين الطرفين.

التفاصيل فيهذا التقرير