أعلنت وزارة الداخلية الروسية أنَّ "مصدر غالبية البلاغات الهاتفية بوجود عبوات ناسفة في مختلف المباني بالمدن الروسية هو الأراضي السورية الواقعة تحت سيطرة المسلحين"، مشيرةً إلى أن "الاتصالات الهاتفية من مجهولين كانت أيضاً من أراضي تركيا وأوكرانيا والولايات المتحدة وكندا، بالإضافة إلى كازاخستان وأوزبكستان".
وفي بيان لها، أشارت الداخلية الروسية إلى أن "الخسائر المادية جراء هذه البلاغات تقدر بعدة مليارات الروبلات".