أكد شقيق الأسير ​يحيى سكاف​، جمال سكاف، خلال استقباله وفداً قيادياً من ​حركة فتح​ الإنتفاضة، أن "منزل الأسير يحيى سكاف كان و سيبقى حاضناً للقضية الفلسطينية و للفصائل و قوى المقاومة و الشعب الفلسطيني حتى تحرير فلسطين من البحر إلى النهر و تحرير المقدسات و آلاف الأسرى"، داعياً كافة القوى على الساحة الفلسطينية الى "ضرورة التوحد و الإبتعاد عن الخلافات خصوصاً في ظل الهجمة الصهيونية الأميركية على ​القضية الفلسطينية​ حيث يعمل العدو و عملائه على هذه الخلافات لتفرقة أمتنا و السيطرة على مقدراتها".

وشدد سكاف على "ضرورة توحيد الجهود من قبل كافة الأحرار و الشرفاء في أمتنا و التمسك بالمقاومة كخيارٍ وحيدٍ لمواجهة العدو لأن التجارب أثبتت أن الكفاح المسلح هو الوحيد القادر على مواجهة الإحتلال و الإنتصار عليه".