أعلنت ​وزارة الأمن الداخلي الأميركية​ "إلغاء وضع خاص يمنع طرد أكثر من 200 ألف سلفادوري يعيشون في البلاد".

وأوضحت الوزارة، في بيان لها، أن "الظروف الأولية الناجمة عن الزلازل التي وقعت عام 2001 لم تعد موجودة"، مقررةً "منح مهلة 18 شهرا لمغادرة البلاد أو العثور على وسائل أخرى للحصول على تصريح إقامة".

وتجدر الاشارة الى أنه بدأ وضع الحماية المؤقتة هذا في آذار 2001 لمواطني ​السلفادور​ عقب وصول لاجئين منهم بعد زلزالين مدمرين خلفا أكثر من ثلاثة آلاف قتيل.