أعلن رئيس لجنة الإتصالات الإتحادية الأميركية أجيت باي، أنّ "اللجنة فتحت تحقيقاً شاملاً في شأن التحذير الطارئ، الّذي أرسل بشكل خاطئ، وأفاد بأنّ صاروخاً باليستيّاً جرى توجيهه إلى ​هاواي​".

وكانت قد أعلنت سلطات هاواي أنّ إنذاراً صدر من طريق الخطأ حذّر سكان هذه الولاية الأميركية من قرب سقوط صاروخ باليستي في الجزيرة، وطلب منهم الإحتماء في الملاجىء.

من ثمّ، أكّد حاكم هاواي ديفيد ايجي، أنّ "جزيرة هاواي الواقعة في المحيط الهادىء غير مهدّدة على الإطلاق بصاروخ باليستي".