أقال الرئيس الاوغندي يوري موسيفيني، وزير الامن هنري توموكوندي، وقائد الشرطة المثير للجدل كالي كايهورا.

وتعرض قائد الشرطة للانتقاد، بسبب ازدياد كبير في عدد الجرائم في البلاد، وخصوصا في كمبالا وتصاعد ​الفساد​ في صفوف الشرطة.

وتم استبداله في منصب المفتش العام للشرطة باوكوث اوشولا. اما وزير الامن فتعرض للانتقاد ايضا بسبب اداء الشرطة ودخوله في صراع مع كايهورا. ولم يشر بيان الرئاسة الى اسباب اقالة المسؤولين. واستبدل الوزير بالجنرال ايلي توموين.

والمسؤولان المقالان هما من المحاربين القدامى اثناء "حرب التحرير" التي اوصلت موسيفيني الى الحكم في 1986