أفادت القناة 12، نقلًا عن مسؤولين سابقين في الخارجية الإسرائيلية، أن "الضغوط الدولية على إسرائيل ستزداد ولم نرَ ذروتها بعد"، معتبرين أن "ضم جزء من غزة سيضر بموقع إسرائيل دوليًا وسيكلفنا ثمنًا باهظًا".

ولفتوا إلى أن "الدول الأوروبية قد تجمّد اتفاقات معنا وتوقف صادرات السلاح، كما أن الاتحاد الأوروبي قد يفرض تأشيرة دخول على الإسرائيليين".