دانت "​حركة التوحيد الإسلامي​" "العدوان الثلاثي الأمريكي البريطاني الفرنسي على ​سوريا​"، مؤكدة أن "هذا العدوان هو إنتهاك سافر لكل الأعراف والمواثيق الدولية، وهو إستكمال واضح للعدوان الصهيوني الأخير على سوريا بنفس الدوافع والأهداف, كما أكدت الحركة في بيانها أن هذا العدوان لن ينال من قوة وعزيمة المحور المقاوم الذي يزداد صلابة وإصرار على دحر العدوان الصهيوني والتكفيري".

وشددت على "ضرورة الحل السياسي في سوريا و​اليمن​ و​العراق​ و​ليبيا​ وكل ​الدول العربية​ والإسلامية التي تشهد نزاعات داخلية على أن ينبثق هذا الحل من إرادة وتصميم عربي وإسلامي لان القوى الخارجية تعمل على تأجيج الصراعات ولا مصلحة لها بإستقرار عربي واسلامي".