بحث وزير الخارجية المصري ​سامح شكري​ في اتصال هاتفي مع القائم بأعمال نظيره الأميركي بول سوليفان تداعيات الضربة العسكرية الثلاثية على أهداف تابعة للنظام السوري، واتفقا على تشجيع الجهات السورية على الانخراط بالمفاوضات بهدف التوصل لحل سلمي للأزمة.

واتفق الطرفان على "استمرار التنسيق والتشاور خلال الفترة القادمة بهدف توجيه دفعة للعملية السياسية وتشجيع جميع الأطراف السورية على الانخراط الإيجابي في المفاوضات".