أفادت مصادر "النشرة" أن العديد من الجهات عملت على تهدئة الأوضاع في ​بلدة زيتا​ الحدودية بين ​آل جعفر​ وآل الجمل، مشيرة إلى أن هذه المبادرات قام بها "​حزب الله​" و"​حركة أمل​" وبعض وجهاء العشائر في المنطقة، في حين سجل إنتشار لعناصر اللواء 11 في ​الجيش السوري​ على الحدود، حيث عمد هؤلاء إلى إغلاق المعابر منعاً لأي إحتكاك بين العائلتين.