لفت النائب ​جميل السيد​ إلى أنّ "موقع "​تويتر​" عندنا مفتوح لكل انتقاد موضوعي وهذا حقّ للجميع. البعض تعوّد التطاول على سياسيين عبر "تويتر" بإهانات وشتائم وقلّة تهذيب وافتراءات"، مركّزًا على "أنّنا ضباط قبل أن نكون سياسيين، يعني كرامتنا قبل ال​سياسة​، ومن يتطاول أو يسيء على صفحتنا، رأسماله "بلوك" وملاحقة قضائية حتّى محاسبته، "وما حدا يعتب"".

وشدّد في تعليق على مواقع التواصل الإجتمناعي، على أنّ "لمعلومات الجميع، حتّى الحسابات الوهمية بات يمكن ملاحقتها ومعرفة أصحابها بسهولة لأنّها مرتبطة بأرقام هواتفهم. وعندما تقوم بإبلاغ إدارة "تويتر" بالمخالفة، فهي تزوّدك مباشرة عبر بريدك الإلكتروني بالمعلومات عن أصحابها إذا رغبت بتقديم شكوى قضائية ضدّهم".