توقّع متابعون لأوضاع ​مطار بيروت الدولي​، أن "تتصاعد حال الإزدحام بسبب المسافرين الآتين إلى ​لبنان​ لقضاء عطلة الصيف، وحال الإنتظار وقتًا طويلًا أمام نقاط ​الأمن العام​ واستلام الحقائب، وأن تتحوّل إلى "كارثة" في شهر آب المقبل".

وأوضحوا أنّ "السبب يعود إلى عدم الالتزام بما جرى التنبيه إليه قبل سنتين"، لافتين إلى أنّ "أنظمة المطار مهترئة وتحتاج إلى تحديث، ولو تمّ صرف 50 مليون دولار لكانت حلّت نسبة 60 في المئة من المشكلات الّتي يعاني منها المطار".