أكدت مصادر سياسية أن أيا من القوى او الاحزاب لا تجد نفسها معنية بحل الخلاف القواتي–العوني. وفي هذا المجال قالت مصادر مقربة من ​حزب الله​ : "حين اتفقا لم يستشرنا أحد، فلماذا نتدخل عندما يختلفان"؟.