اشارت المتحدثة باسم ​الخارجية الاميركية​ ​هيذر نويرت​، في بيان صحفي الى أن "​الانتخابات​ قدّمت ل​زيمبابوي​ فرصة تاريخية لتخطي أزمات الماضي السياسية والاقتصادية نحو تغيير ديمقراطي عميق"، لافتة الى أن "شعب زيمبابوي خرج بكثافة ليدلي بصوته ويؤكد على تطلعاته لمستقبل أفضل، بالرغم من التحديات خلال فترة التحضير للانتخابات".

وأسفت "لنجاح زيمبابوي في إجراء يوم انتخابي سلمي ومفتوح أمام المراقبين الدوليين كان مصحوبا لاحقا بأعمال عنف واستخدام غير متكافئ للقوة من ​القوات​ الأمنية و​الجيش​ ضد المتظاهرين في العاصمة الزيمبابوية هراري".