أوضح الناطق بإسم وزارة الخارجية الأميركية ناثان تك، أنّ "الولايات المتحدة الأميركية تهدف إلى زيادة الضغط على النظام الإيراني من أجل تغيير حسابات القيادة الإيرانية".
ولفت إلى أنّ "العقوبات الجديدة على إيران تهدف أيضًا إلى إرغام القيادة الإيرانية على الجلوس على طاولة المفاوضات من جديد"، معربًا عن اعتقاده أنّ "العقوبات في تشرين الثاني المقبل ستكون قوية جدًّا".
وكان قد وقّع الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمرًا رئاسيًّا يعيد فرض العديد من العقوبات على إيران. وأكّد أنّ "السياسة الأميركية هدفها فرض أشدّ الضغوط الاقتصادية على إيران".
ومن جهة أخرى، أعلن ترامب، "انفتاحه على اتفاق نووي جديد مع إيران".
