رحب مساعد وكيل ​وزارة الخارجية​ الأميركية لشؤون ​أفريقيا​ تيبور ناجي بـ"التقارب بين ​إثيوبيا​ وإريتريا والذي أنهى عقدين من العداء بينهما".

واشار ناجي، في تصريح له، الى أن "المخاوف بشأن سجل إريتريا في حقوق الإنسان يعرقل التعاون مع ​واشنطن​"، ذاكراً أن "بلاده تحاورت بحذر مع إريتريا فى الشهور القليلة الماضية لكن من السابق لأوانه الحديث عن رفع العقوبات التى فرضتها الأمم المتحدة فى 2009 والتى اتهمت إريتريا بدعم متشددين فى الصومال".

وتجدر الاشارة الى انه أعاد زعيما إثيوبيا وإريتريا فتح المعابر على حدودهما المشتركة للمرة الأولى منذ 20 عاما فيما عزز ذلك الآمال في تراجع التوتر في المنطقة.