رأى سياسي خبير، في تصريح لصحيفة "الجمهورية"، أنّ ""تفاهم ​مار مخايل​" بين "​التيار الوطني الحر​" و"​حزب الله​" لم يصل اليوم إلى حدّ اعتباره "زواج متعةٍ" شيعيًّا يمكن التخلّي عنه بعد استنفاد غايته، ولا ذلك "الزواج الماروني" الّذي يصعب الفكاك منه، إلّا في الحالات الكارثية".

وأوضح أنّه "بقي حتّى اليوم "زواج مصلحة" فيه بعضٌ من عناصر الاستمرار القسري و"المتعة" اللذين توفّرهما مصلحة الجهتين وحاجتهما إليه".