أكد مدير ​الأمن​ والمخابرات ​السودان​ي الفريق أول صلاح عبد الله قوش أن "​القوات​ النظامية كافة في بلاده مصطفة تماما وراء الشرعية"، مشددا على "أنها لن تسمح بانزلاق السودان إلى الفوضى"، مشيراً إلى أن "كافة القوات النظامية مصطفة تماما وراء الشرعية".

واعتبر أن "السبيل الوحيد للتغير هو صناديق الاقتراع"، مشيراً إلى أن "السودان لكل السودانيين وأن المحسوبية مرفوضة ولا تهاون خلال المرحلة القادمة في التعامل مع المتقاعسين أيا كانت صفاتهم ومواقعهم في صلب الدولة".

وشدد على "ضرورة الالتفات الجاد لقضايا ​الشباب​ الحقيقية ومطالبهم الموضوعية، دون مزيد من التوضيح".