حذر الرئيس ​الجزائر​ي ​عبد العزيز بوتفليقة​ من "اختراق ​الحراك الشعبي​ ضد الولاية الخامسة من أطراف داخلية وخارجية ومن إثارة الفتنة وإشاعة الفوضى وما ينتج عنها من أزمات وويلات"، مشيدا بالطابع السلمي للمسيرات الشعبية في الجزائر.

وشدد على "ضرورة الحفاظ على الاستقرار للتفرغ للاستمرار في معركة ​البناء​"، مشيراً إلى أن "الجزائر دفعت ثمناً باهظاً لاسترجاع استقلالها وحريتها وشعبها دفع كلفة أليمة للحفاظ على وحدتها".