لاحظت أوساط سياسية متابعة عبر صحيفة "الانباء" الكويتية ان "نبرة الامين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله يوم الامس العالية وتنويهه بالمدير العام لوزارة المال آلان بيفاني الذي ظهر في مؤتمر صحافي موجها الاتهامات الضمنية لرئيس الحكومة السابق فؤاد السنيورة بموافقة مرجع عال ودون إذن وزير المال، أعطى بيفاني الحصانة في الصدقية".
ولفتت إلى "استياء فرنسي، مصحوبا بإشارات غير مطمئنة حيال "سيدر" ومقرراته، وفق معلومات رئيس مجلس النواب نبيه بري نتيجة التباطؤ في إعداد المشاريع المطلوب تمويلها من صندوق "سيدر" وأن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أمهل لبنان 3 أشهر، لتحديد أولويات المشاريع المطلوبة".