ذكرت صحيفة "هآرتس" الاسرائيلية أن "الغرب وجّه صفعة جديدة لولي العهد السعودي، محمد بن سلمان؛ وذلك عقب سحب كبرى الشركات الأميركية استثماراتها من ​السعودية​، وقبلها الإدانة التي وجّهها ​الاتحاد الأوروبي​ للرياض بسبب انتهاكات حقوق الإنسان ومقتل الصحفي السعودي ​جمال خاشقجي​".

وأوضحت أن "بن سلمان يواجه أوقاتاً عصيبة في كل زاوية؛ فلقد أعلنت وكالة المواهب الأميركية "وليام موريس إنديفور" إعادة استثمار من السعودية بقيمة 400 مليون ​دولار​، كان من شأنه أن يوسع نطاق عمل الوكالة بشكل كبير ويخلق مصدراً جديداً للدخل في المملكة بإطار سعيها لتنويع مصادر الدخل".