أكد عضو كتلة "اللقاء الديمقراطي" النائب ​بلال عبد الله​ انه "ستبقى ​مصالحة الجبل​ التي رعاها البطريرك ​مار نصرالله بطرس صفير​، هي المحطة المضيئة التي أعادت الوحدة وكرست العيش الواحد، ولن تعكرها أية اجتهادات او نظريات او انفعالات ذات مغزى فئوي. ويبقى كل جهد لتثبيت الناس في ارضها هو العنوان الجامع، فلتتحد كل المساعي حول هذا الهدف النبيل، وهذه مسؤولية الجميع. كل التحية للموقف الوطني المسؤول النائب ​فريد البستاني​، الذي يعمل بصمت من أجل كل الجبل دون تمييز، وعلى صرخته المعبرة".