اعتبر نائب وزير الخارجية السوري فيصل المقداد أن "الآلية الاممية للتحقيق بالجرائم في سوريا تقوض جهود مبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا غير بيدرسون لإقامة حوار بين السوريين".
من جهة أخرى، أكد المقداد أن "سوريا تقف إلى جانب الشعب الفلسطيني الشقيق في نضاله من أجل استعادة حقوقه التاريخية المشروعة وغير القابلة للتصرف بما في ذلك حقه في العودة وتقرير المصير وإقامة دولته المستقلة على أرضه وعاصمتها القدس".
كما نوه إلى أنّ "الشعب الفلسطيني بحاجة إلى وحدة الصف الآن أكثر من أي وقت مضى لمواجهة التحديات التي تهدد وجوده وحقوقه".