شدد وزير المال ​علي حسن خليل​ على أنه "لا داخل الموازنة ولا خارجها هناك نية لتجاوز الأصول، هناك قوانين تحكم العلاقة بين المركزي ووزارة المال وهو لا يخضع الى مرسوم انشاء المؤسسات العامة انما له نظام خاص يتبع لقانون النقد والتسليف"، مشيرا الى أن "إثارة الموضوع ليس سوى بروباغاندا مشبوهة وكلام سخيف للتغطية عل بعض الامور التي تحصل".

وأكد أن "لا احد يستهدف ​البنك المركزي​ ولا الموظفين اما زيادة الضريبة على الفوائد من 7 الى 10 بالمئة نصر عليها وهي جزء أساسي من ترتيب الموازنة وتوازنها".