طالبت ​نقابة الاطباء​ في ​بيروت​ "​الاجهزة الامنية​ المعنية بالتحرك السريع لكشف ملابسات الاعتداء الذي تعرض له الدكتور ​الياس حداد​ في عيادته، في 25 نيسان الماضي، والذي ما زال في المستشفى يخضع للعلاج جراء ما اصابه من كسور بالغة، في حين ان الجاني ما زال طليقا وحرا".

ورات النقابة ان "يد الاجرام ما زالت تطال الجسم الطبي، على الرغم من مناشداتنا المستمرة وضع حد لهذه الظاهرة الغريبة والمستنكرة التي تكافي السهر على صحة المواطن بالضرب و​العنف​".