شدّدت مصادر بعض القضاة المعتكفين، لصحيفة "الجمهورية" على أنّ "التموضع الجديد للمجلس الأعلى للقضاء من شأنه أن يبيّن عمق الهوّة الموجودة أصلًا بينه وبين القضاة المعتكفين، الّذين بدأوا ينظرون بعين الريبة إلى مساعي المجلس لإقناعهم بما هو معروض، بدل السعي إلى إيصال مطالبهم والعمل على تحقيقها".